أحبّ أن أبتكر مع الناس! أجِد عمليّة الابتكار المشترَك آسرةً وفريدة، فهي تحفّز مروحةً من العواطف والتجارب الإنسانية وتُثريها. ثمّة جوانب ممتعةٌ وأخرى أكثر تحدّيًا في عملية الابتكار، لكنّها دومًا مغامرةٌ مؤثّرة، ومُلهِمة وباعثةٌ على التمدّد والاتّساع.
أؤمن بأنّ الإبداع هو غريزةٌ فطريّةٌ لدى الإنسان. فلنمنَحها الوقت والمساحة التي تستحقّ؛ وستمنحنا في المقابل البهجة، والنموّ والنضج.
فلنناقِش معًا أفكارك بشأن مسرحيّتك المقبلة، أو طريقة كتابة السكريبت المسرحيّ، أو التفكير في سينوغرافيا عَرضٍ ما. تواصَل/ي معي ولنتبادَل الإلهام!
أصمّم وأيسّر ورشات عملٍ وتدريباتٍ تلبّي أهدافك وتوقّعاتك باستخدام أساليب وأدواتٍ مبتكَرةٍ ومسلّية. تتناول الورشاتُ ثيماتٍ متنوعةً بحسب حاجتك وطلبك، مثل: أدوات الكتابة، وتحفيز قوّة الابتكار الباطنية، واستكشاف شخصيّاتنا الدفينة عبر الكتابة، وبناء حبكاتٍ متينةٍ وشخصيّاتٍ آسِرة، والتفكير الإبداعي الاستراتيجي، وبناء قدرات الفريق من خلال تمارين الكتابة الإبداعية. يمكنك اكتساب معارف ومهاراتٍ جديدةٍ وتوسيع أفقك الإبداعي، بينما تمضي/ن وقتًا ممتعًا!
أيًّا كانت اللّغة أو القالب الإبداعي الذي تعمل/ين به (رواية، قصّة، تقرير، مقال، فيلم، مسرح، محتوى رقمي، إلخ.). وسواء كانت فكرتك بذرةً واعدة، أو برعمًا على وشك التفتّح، هذه الجلسات الفرديّة مصمّمة على نحوٍ استراتيجيّ لتلبّي احتياجاتك الفرديّة والشخصيّة، كي تضمن/ي تحقيق هدفك. أقدّم جلساتٍ تدريبيّةً وإرشاديّةً مصمّمةً للأفراد، سواء كنت كاتبًا/ةً، أو شاعرًا/ةً أو صانع/ة محتوى، يُسعدني أن أدعم عمليّة توليد الأفكار وأرافقك في تطويرها من الألف إلى الياء.
تأكّد/ي من وضوح، ودقّة، وفرادة محتواك باللّغتَين العربيّة والإنكليزية. احصل/ي على نصوصك مصقولةً وبديعة، كما تتخيّل/ينها تمامًا. دع/ي المهمّة لنا، أنا وفريقي المختصّ في مجال التحرير، والتدقيق اللّغوي، والترجمة، والتعريب.
تواصَل/ي معي لنناقش احتياجاتك وتصوّراتك بمزيدٍ من التفصيل، ولنصمّم خططًا مخصّصةً لك تلائم طلبك وتوقّعاتك!
يمكنك أيضًا متابعة صفحتي على إنستغرام، “تفّاحة هاشِم“، لتطوير قدراتك ومعارفك في مجال الكتابة الإبداعية باللّغة العربية.